جان فرانسوا غيلوت
مهندس، وطيار محترف، وعالم جيولوجي - عضو في جمعية المهندسين الجيولوجيين
مهندس، وطيار محترف، وطيار محترف، وشغوف بالتكنولوجيا والطاقات البديلة والعلاجات الطبيعية والبيئة بأوسع معانيها.
مقولته:
''الخبرة هي كل ما يهم، والباقي مجرد معلومات''.
في سن الـ 18 من عمره، وبعد مشاكل صحية ناجمة عن تناول الأدوية التي لم يتمكن الطب التقليدي من حلها، لجأ إلى صديق للعائلة، وهو صيدلي متخصص في المعالجة المثلية.
قام الطبيب بحل مشكلته بإعطائه علاجًا إيزوثيرابيًّا للدواء الذي تسبب في ظهور سلسلة من الأعراض، وفي غضون أشهر قليلة استعاد صحته الجيدة.
بعد أن فقد الثقة في النظام، بدأ يهتم بالعلاجات الطبيعية والطاقية.
وقد أدرك من خلال تجاربه أن التوازن الداخلي للإنسان يمكن أن يختل بسبب عوامل مختلفة جسدية ونفسية وطاقية وكهرومغناطيسية وما إلى ذلك.
وقد مكنته الوظائف المختلفة التي قام بها من اكتساب المعرفة بالكهرباء والإلكترونيات وما إلى ذلك، واكتساب فهم أفضل لبعض الظواهر والقدرة على تحليلها.
خلال الدورة التدريبية، سيتم تعريفك بأساليب التحليل والقياس، بحيث يكون لدى المعالجين أدوات إضافية تحت تصرفهم لمراعاة العوامل البيئية في تحليلهم لسيرة المريض.
إذا لم تكن على دراية كافية، فإنك تفقد عنصرًا مهمًا يمكن أن يساعد الناس على استعادة توازنهم، بالإضافة إلى العلاجات الأخرى.
مهندس، وطيار محترف، وطيار محترف، وعالم في علم الحرارة الهوائية، وعالم جيولوجي ومعالج شمولي.
في أعقاب مشاكل صحية خطيرة ناجمة عن عدم كفاية العلاج الطبي، لجأ جان فرانسوا جيلوت إلى المعالجة المثلية في سن الثامنة عشرة، حيث لم يتمكن الطب التقليدي من علاجه. وقد مكنه العلاج المثلي البسيط للمنتج المسؤول عن حالته من استعادة صحته في غضون أشهر قليلة فقط.
وبعد أن فقد ثقته في الطب الوالوبي (الطب التقليدي)، اتجه إلى البدائل الطبيعية.
يدرك أن توازن الخلية يمكن أن يتعطل بشكل خطير بسبب عدد من العوامل الجسدية والعاطفية والطاقية والكهرومغناطيسية وغيرها من العوامل الأخرى.
وقد مكنته خبرته المهنية الغنية والمتنوعة، التي اكتسب خلالها معرفة بالإلكترونيات والكهرباء، من اكتساب فهم أفضل لبعض الظواهر.
والهدف من هذه الدورة هو إعلام وتوعية طلاب العلاج الطبيعي بتأثير المنزل ومكان العمل والبيئة المباشرة للأماكن المختلفة التي يعيش فيها الناس على صحتهم.
البيولوجيا الجيولوجية، والتلوث الكهرومغناطيسي والتلوث عالي التردد، والماء والهواء كلها عناصر يمكن أن يكون لها تأثير على صحتنا. من المهم توعية الدارسين بهذا الأمر، حتى يتمكنوا بدورهم من إبلاغ مرضاهم ومساعدتهم على علاج مشاكلهم الصحية.
